الحياة كعلبة ألوان .. أو لوحة تنتظر خربشات ملونة لتغدو أكثر ألقاً .. هناك الفرح .. وتابعه الأمثل ( الحزن ) .. هناك الحب بكل صوره .. والوفاء للوطن والصديق .. وفي زوايا أخرى يكون الفقر والبؤس والألم .. هكذا هي .. لاتتصالح معنا دائماً .. تبدو ملونة يوماً .. ومعتمة أياماً أخرى .. ويبقى الأمل أضواء شموع تترك بصماتها على دروبنا فتضيئها رغم سرمدية الظلام .. هنا .. ألواني شتى .. فشاركوني ألوانكم ... __________________